أعلن الاتحاد الأوروبي عن اعتماد يوم الخامس عشر من يوليو من كل عام يوماً جديداً لتأبين ضحايا أزمة المناخ العالمية.
وذكرت المفوضية الأوروبية في بروكسل أنه سيتم تأبين ضحايا المناخ فى أوروبا، وبقاع أخرى من العالم.
وأضافت في بيان: أن ذلك يهدف إلى رفع مستوى الوعي بالخطوات القوية التي يمكن للشعوب اتخاذها في مستوياتها للمساعدة في منع وقوع الكوارث، والاستعداد بشكل أفضل لكوارث المناخ والتعامل معها".
وفي 15 يوليو عام 2021 أسفرت الفيضانات في ألمانيا وبلجيكا عن وفاة أكثر من 200 شخص، بينما فقد مئات آخرون منازلهم.
ووقع الاختيار على يوم التأبين الجديد وفقاً لإعلان وقع عليه ممثلو الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه.
ونقلت وسائل إعلام أوروبية عن نائب رئيس المفوضية الأوروبية، فرانس تيمرمانس خلال حفل التوقيع إن يوم التأبين لا يقتصر على الأشخاص الذين أصبحوا بالفعل ضحايا، ولكن على ضحايا المستقبل أيضاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.